١ – خريج كلية الشرطة دورة ٣٥ وبعد تخرجه مباشرة عمل في مديرية مخابرات المثنى وطرد منها بقضية رشوة على عجلة واعيد للشرطة واخر مكان عمل به مسؤول معسكر الضبط لمكتب وزير الداخلية وطبان ابراهيم الحسن والخاص بتعذيب ضابط ومنتسبي وزارة الداخلية ولحين سقوط النظام وهو مشمول بقانون المسائلة والعدالة ١٠٠ % بدون نقاش…..!!

٢- اغلب افراد عائلته من قياديي تنظيم داعش الارهابي وتستر عليهم وبسبب ذلك لم يتعرض لاي حادث طيلة عمله بالشرطة وبعد سيطرة داعش عالانبار ظهروا بشكل علني ومنهم :-
شقيقه الارهابي فلاح احد امراء داعش بالانبار وموقوف حاليا في كربلاء بتهم ارهابية متعدد وولده مع داعش بالقائم الان شقيقه الارهابي صلاح هرب من سجن بادوش والتحق بداعش وحاليا في القائم مع ولده شقيقاته سيئات السمعه والاخلاق ومنتميات لداعش واحده كانت عضاضة داعش بالفلوجة والاخرى اسمها رداعه والدة انور واعادها للرمادي بدون اي تحقيق وتتصل بضابط الشرطة لاطلاق سراح عناصر داعش وتهددهم بكونها شقيقته والاخرى وزيرة تم القبض عليها في بغداد متلبسة بقضية رشوة تخص مديرية شرطة الانبار من قبل مكتب المفتش العام وشقيقه رياض يعمل في جوازات بغدادوتم القبض عليه لذات التهمة ايضا وتم ترقيف هادي رزيج بالمفتشية على قضية شقيقه وزيره واطلق سراحه بكفاله
اولاد شقيقته كل من الارهابي وليد مهدي صالح ذعار الجليباوي قتل في القائم بضربة جوية والاخر مهم جدا وهو الارهابي انور مهدي صالح ذعار الجليباوي الملقب ابو الزبير المساعد الاداري العام لوالي داعش بالانبار ورتب هادي عملية خروجه من الرمادي مع العرائل بواسطة حرامي الانبار الاول مقدم عادل خامد رشيد العلواني امر الفرج التكتيكي واثناء تدقيق معلومات انور مهدي ورد كتاب من الامن الوطني والاستخبارات بكونه قيادي بداعش ومعروف فتم توقيفه والتحقيق معه في اللجنه التحقيقية في مكافحة الاجرام باشراف فارس الفهداوي مدير الامن الوطني وعقيد سعد امر قوة سوات الذي كان انور يسكن بداره بالروسيين واعترف بانه المساعد الاداري العام لوالي داعش بالانبار وتم تدوين افادته وحصل خلان حاد بين هادي من جهة وفارس وسعد من جهة اخرى بصدده وبعد اربعة ايام من ترفيقه وبتاثير هادي عاللجنة تم تحريف اعترافه واطلقوا سراحه والتحق بولاية بغداد وبالامكان الاستفسار من فارس وسعد بخصوصه
زوج شقيقة هادي ووالد الارهابيين اعلاه الارهابي مهدي صالح ذعار الجليباوي احد عناصر التوحيد والجهاد وعينه هادي شرطي وسائق له في وزارة الداخلية عام ٢٠٠٧ واثناء قيامه بنقل عبوة في سيارته انفجرت عليه وقتل وادعى هادي كذبا بانها عبوة لاصقة وهذه المعلومة وردت باعترافات انور بخصوص كيفية اختياره من قياديي داعش وطيا ارليات اصابته عثرت عليها الشرطة الاتحادية بالفلوجة
٣- بسبب علاقة هادي بداعش فانه لم يتضرر من الارهاب وانما قتل شقيقه بانفجار عرضي بالرمادي وقصف داره جويا لاتخاذه مقر داعش وكلاهما عام ٢٠١٥
٤-متزوج عرفيا حاليا من الارملة الثانية للارهاب ضابط الشرطة محمد عبد حماد العلياوي الذي تم اعدامه لتفجير مبنى محافظة الانبار عام ٢٠١٠ عندما كان قاسم الفهداوي محافظا وقبلها كان متزوج عرفيا ايضا من المحكومة الهاربة رويده محمد عبد الله العلياوي التي قتلت زوجها جمال البو عوده العلياوي ضابط مخابرات وصديق شخصي لهادي الذي قام بتهريب تلك السجينة عام ٢٠١٤ من التفسيرات واخفاها في شقته في بغداد مع شقيقتها هناء التي تزوجها عرفيا كذلك سمسيرة مقدم عادل العلواني واصبح شقيقهن سعد السائق الشخصي له ولازالوا يمارسون البغاء معهما وهناك دعوى مقامه من اهل المقتول جمال ضد هادي في محكمة جنايات بغداد لتهريبه السجينه وانتهاك شرفها
٥- شريكه الارهابي اكرم العسافي مدير أعمال علي الحاتم وسبق ان صدرت مذكرة قبض بحقه عام ٢٠١٣ لتمويله داعش من خلال شركة اسيا سيل كونه وكيلها ولم ينفذ هادي هذه المذكرة ومؤخرا اعترف بعض عناصر داعش باللجنة بان اكرم العسافي يقوم باستقبال جرحاهم في سيطرة اربيل والسليمانية ويتبنى موضوع علاجهم واخفى هادي اعترافهم واكرم حاليا مرشح للانتخابات ويتجول بالانبار بحماية هادي رزيج

٦- يعمل بتهريب الاغنام والوقود لداعش في محافظة الانبار ويجنى من خلالها مبالغ طائلة ولازال وهو شريك لمتعمد نقل الوقود في الانبار جمال ذعار الجنابي حيث اعاد عقد المحافظة اليه بعد عمل قضية كيدية في اللجنة التحقيق المثبت عليهم واطلق سراحهم في نفس اللجنه التحقيقية ايضا
٧- بحكم علاقته بالداخلية اعاد للشرطة اكثر من الفين هارب من المصفرين مقابل مبلغ من المال قدره ٢٥٠٠ الفان وخمسمائة دولار لكل واحد منهم
٨- قام بتصفير رواتب عشرة الاف من شرطة الانبار ظلما وقطع ارزاقهم وسرقة رواتبهم ومحصصاتهم لارضاء وزارة الداخلية حسب ادعائه
٩- يقوم بادخال دورات تدريبية الى مركز تدريب الانبار ويمنحوهم اجازات او اطعام قليل جدا لايتجاوز ال ٥٠ الف شهريا في حين انه يستقطع مبلغ ٣٢٠ الف من كل واحد وتبىب بمعرفته واغلبها لاتوثق وهذه الدورات يشمل بها جميع شرطة الانبار وتدر هليه بالمليارات
١٠- يعتاش عالارهاب ويبقيه بالمحافظة من خلال اطلاق سراح الارهابيين واشعار المراجع بانه المنقذ الوحيد ويتمسك بالتحقيق بالقضايا الارهابية وهي ليست مو اختصاصه وانما من اختصاص الاستخبارات ومكافحة الارهاب ولايسمح للاجهزة الامنية الاخرى بالتدخل للسيطرة على التحقيق لخوفه من وصول الاعترافات اليه بسبب اورطه واشقائه وابنائهم وشركائهم من الممولين والمهربين وغيرهم

١١- يظهر بالاعلام عدد من الارهابيين لاقناع المسؤولين بعمله وبعد فترة يتم اطلاق سراحهم وكما فعل سابقا مع المحافظ الفهداوي حيث اقنعهم بانه يسيطر تماما عالارهاب بالمحافظة في حين ان شرطة الانبار انهارت وسقطت جميعها عندما كان هو قائدها لاربعة سنوات وهي بكامل قوتها وسلم جميع ممتلكاتها لداعش …!!