بسم الله الرحمن الرحيم (مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا )
اقدمت الادارة الامريكية الحمقاء على ارتكاب جريمة نكراء وفعل آثمٍ ومستنكرٍ على تراب وطننا العزيز، فضمخته بدماء كوكبةٍ من ابطال التحرير والجهاد والمقاومة وعلى رأسهم قائد المجاهدين العراقيين الشهيد الكبير الحاج ابو مهدي المهندس ورفيق دربه المجاهد العظيم اللواء قاسم سليماني الى جانب ثلة من الشهداء الاخرين (رضوان الله تعالى عليهم اجمعين) حيث استهدفتهم يوم امس ليلا بصواريخها الغادرة في مطار بغداد الدولي.
ان هذه الفعلة الاثمة والجبانة سوف لن تزيد المقاومين العراقيين الابطال وغيرهم من احرار منطقتنا والعالم اجمع إلا ثباتا واصرارا في السير لتحقيق تلك الاهداف النبيلة التي استشهد من اجلها هؤلاء القادة الشجعان، في التصدي للعدوان ومحاربة الاستكبار والعبودية ومشاريع التقسيم والتبعية التي تنتهجها قوى الاستعمار والاستكبار العالمي.
نتقدم بخالص العزاء لشعبنا العراقي الكريم والشعب الايراني العزيز بهذا المصاب الاليم، وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
حركة البشائر الشبابية.
٧ / جمادى الأولى/ ١٤٤١
٢٠٢٠/١/٣
اقدمت الادارة الامريكية الحمقاء على ارتكاب جريمة نكراء وفعل آثمٍ ومستنكرٍ على تراب وطننا العزيز، فضمخته بدماء كوكبةٍ من ابطال التحرير والجهاد والمقاومة وعلى رأسهم قائد المجاهدين العراقيين الشهيد الكبير الحاج ابو مهدي المهندس ورفيق دربه المجاهد العظيم اللواء قاسم سليماني الى جانب ثلة من الشهداء الاخرين (رضوان الله تعالى عليهم اجمعين) حيث استهدفتهم يوم امس ليلا بصواريخها الغادرة في مطار بغداد الدولي.
ان هذه الفعلة الاثمة والجبانة سوف لن تزيد المقاومين العراقيين الابطال وغيرهم من احرار منطقتنا والعالم اجمع إلا ثباتا واصرارا في السير لتحقيق تلك الاهداف النبيلة التي استشهد من اجلها هؤلاء القادة الشجعان، في التصدي للعدوان ومحاربة الاستكبار والعبودية ومشاريع التقسيم والتبعية التي تنتهجها قوى الاستعمار والاستكبار العالمي.
نتقدم بخالص العزاء لشعبنا العراقي الكريم والشعب الايراني العزيز بهذا المصاب الاليم، وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
حركة البشائر الشبابية.
٧ / جمادى الأولى/ ١٤٤١
٢٠٢٠/١/٣
اترك تعليقاً