أبرز ماجاء في المؤتمر الصحفي لرئيس مجلس الوزراء، السيد مصطفى الكاظمي
? الصراحة هي المبدأ الذي نعمل عليه، وليس لدينا غير الصراحة.
? يوم 10/6/2014، هو جرح في تأريخ العراق وطعنة وانتكاسة، ولكن بهمّة العراقيين ودعم الأصدقاء تحوّل العنوان من جرح العراق الى نصر العراق.
? لم تكن انتكاسة الموصل والتجرؤ عليها صدفة، بل كانت نتيجة لسوء الإدارة والفساد والكراهية والعنصرية والطائفية، ولكننا عبرنا.
? الموصل انتكست عندما حوّلنا الاقتصاد العراقي الى عبدٍ للنفط.
? دول العالم تتقدم عندما تكون لديها رؤية اقتصادية.
? هنالك هدر في الموارد ونعاني من سوء التخطيط.
? أتينا الى رئاسة الحكومة في ظل وضع اقتصادي منهار وصراع إقليمي، ولم نكن نرغب بتسلّم مهام رئاسة الوزراء، لكن من وقف بعيننا هم العراقيون الفقراء والأرامل، وهذا يتطلب منا إجراءات حقيقية وليست مجاملة.
?عمر الحكومة الحالية هو اسبوع واحد، ونرفض المزايدات السياسية.
? العراق امام تحدٍ حقيقي، وما يهمنا هو الصراحة مع الشعب العراقي.
? قلنا منذ اليوم الأول لتسلّمنا مهامنا : عدم المساس برواتب المتقاعدين.
? لم يحصل قطع في رواتب الموظفين، وستعاد خلال يومين.
? من المعيب أن يلعب الآخرون بعواطف الشعب العراقي.
? هناك من يتسلّم اكثر من راتب، وهؤلاء نعمل على اختيارهم الراتب الأعلى، وليس المتقاعدين.
? هناك من قدّم من العراقيين في الداخل تضحيات أكثر مما قدّم من هم في الخارج، وهؤلاء يستحقون الرعاية.
? ليس الوقت وقت المزايدات السياسية.
? كلّ مدن العراق تعاني، وأبناؤها يستحقون.
? العراق ليس ملكاً للسياسيين، بل هو ملك للشعب العراقي.
? قواتنا الأمنية بكل صنوفها هي من حررت الموصل.
? لو كنا نفكر بمستقبل سياسي لكذبنا على الشعب، لكن هذه الحكومة هي حكومة أفعال وليست حكومة أقوال .
? يجب أن نعيد هيبة الدولة، ولن نقبل بالاعتداء على مؤسسات الدولة تحت أي عنوان.
? اعتقلنا العصابة التي اعتدت على المتظاهرين في ساحة التحرير.
? أقول لأهلي من المتقاعدين : رواتبكم لن تُمسّ، وماحصل هو إجراء فني بسبب نقص السيولة.
? رهاننا على الشعب العراقي، وليس لدينا طموح بالسلطة.
? مدن الجنوب محرومة مرتين، مرة في زمن النظام المباد والثانية حاليا.
? نحتاج فرصة لإصلاح الوضع المالي في الدولة، وهناك من سيتضرر من هذه الإصلاحات، وبالأخص الفاسدون.
? لدينا خطط لإنجاز مستشفيات بطريقة تليق بكرامة العراقيين.
? خيارنا الوحيد هو الصدق، لأن ليس لدينا طموح سياسي، ولكن لدينا استعداد لخدمة بلدنا.
? لدينا في العراق مليونا متقاعد، وكلهم سيتسلمون رواتبهم دون استقطاع، ولاتستمعوا للسرّاق ومن يحاول استغلالكم وخداعكم.
? لانخاف إلا من ضميرنا.
? أنا شهيد حيّ، لأن العراقيين يستحقون.
? سنبدأ بالحوار الإستراتيجي مع الولايات المتحدة الأمريكية، وسيعتمد الحوار أولا على السيادة العراقية، ومصلحة العراق، ورأي المرجعية،ورأي البرلمان ولن نفرّط في سيادة العراق.
? لانريد أن يتحوّل العراق الى منطقة صراع، بل نريده منطقة سلام.
? العراق بلد الخيرات، وأطفالنا يستحقون مستقبل أفضل.
? العراقيون خرجوا للتظاهرات لأنهم مظلومون.
? سنقول في الحوار الإستراتيجي مع الولايات المتحدة : كفى حروبا وصراعات وشعارات، ونحتاج أن نبني.
? أشكر كلّ من قدّم التضحيات في التحرر من داعش.
? نسعى لحكومة تصل الى انتخابات عادلة ونزيهة، وتحمي الاقتصاد وتحفظ هيبة الدولة والأمن.
? التظاهرات هي حالة من حالات المطالب، ولكن تدخّل البعض للضغط والابتزاز حالة تحتاج الى علاج.
? لاتوجد قطيعة بين الحكومة والبرلمان، والعلاقة مع البرلمان ستكون علاقة تكاملية.
? سيطرتنا على المنافذ الحدودية سترفد العراق بمليارات الدولارات.
? نحتاج تعاوناً من قبل الجميع للوصول الى حلول.
? سنعمل على إصلاح المنافذ البرية والبحرية.
? العراق سيعتمد خلال الحوار مع الولايات المتحدة الأمريكية على السيادة، أولا وثانيا وثالثا، ومصلحته.
? لولا حكمة المرجع السيد السيستاني ( حفظه الله) لكان العراق الآن في مكان آخر.
اترك تعليقاً