وكالة سومر الاخباريةظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي وكالة سومر الاخباريةالسيد عادل عبد المهدي يستقبل رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان. وكالة سومر الاخباريةحال العراق الذي لا يسر صائغ ذهب قاتل مع سبق الإصرار والترصد يتحول إلى رئيس لجنة الاستثمار في البرلمان…..!!! وكالة سومر الاخباريةالمتحدث باسم البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط: وكالة سومر الاخباريةالرئيس السوداني يلتقي أبناء الجالية العراقية في الولايات المتحدة الأمريكية …..!! وكالة سومر الاخباريةرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يلتقي الرئيس الأمريكي السيد جوزيف بايدن في البيت الأبيض وكالة سومر الاخباريةفن صناعة التاريخ……… ( السوداني في واشنطن ) وكالة سومر الاخباريةدولة الرئيس المحترم لا..تلتفت ..للوراء وكالة سومر الاخباريةفضيحة تهز وزارة الصحة….بالوثيقة وزير الصحة استورد اجهزة قيمتها اربعة ملايين دولار بمبلغ 33 مليون دولار …!! وكالة سومر الاخباريةتحية طيبة وكالة سومر الاخباريةبالفيديو .. ماذا قال مظفر النواب عن الإمام علي، ولحية (أبو سفيان) ؟ وكالة سومر الاخباريةعاجل تكليف اللواء عمار الحسني بمنصب مساعد وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات بدلا من اللواء فلاح شغاتي وكالة سومر الاخباريةفي الذكرى التسعين لميلاد الحزب الشيوعي.. لنتذكر فؤاد سالم وثمن الانتماء الذي دفعه.. وكالة سومر الاخباريةتقبل الله اعمالكم وكالة سومر الاخباريةلا يتجاوز 45 دقيقيه في جميع المحافظات وكالة سومر الاخباريةتحليل: حوارٌ صاعق للمالكي على الشرقية يُزلزل أسطورة “الدولة العميقة” وكالة سومر الاخباريةالخنجر هيبة المكون . وكالة سومر الاخباريةوزير الداخلية يتناول السحور مع إحدى الوحدات القتالية وكالة سومر الاخباريةكتبت الفنان الرائد جبار المشهداني على صفحته فيس بوك لمناسبة إقالته من رئاسة شبكة الإعلام العراقي . وكالة سومر الاخباريةفي حوار صريح وجريئ كل الأخبار تفتح مع وزير الداخلية ملفات كاونترات المطارات والمخدرات والمتسولين وكالة سومر الاخباريةالقضاء العراقي….قضاء عادل مهني حكيم وكالة سومر الاخباريةوزير الداخلية يلتقي نخبة من كبار الشخصيات والأكاديميين والإعلاميين والمحللين السياسيين والأمنيين برئاسة الدكتور سعد الاوسي رئيس مجموعة المسلة الاعلامية وكالة سومر الاخباريةكنت أرغب استيزار النقل.. لكن الإطار التنسيقي اختار لي “أشغال عامة” وكالة سومر الاخباريةرجال استخبارات وزارة الداخلية يلقون القبض على صاحب الدكات العشائرية حسنين الحكيم…..!! وكالة سومر الاخباريةعاجل القوات الامنية تقتحم شركة دايو في ميناء الفاو الكبير وتوقف العمل بطريقة غريبة ….!!
أحدث_الأخبار

الكاظمي “يسرق” المواطن الكردي من حكومة الإقليم!

فالح حسون الدراجي

إفتتاحية جريدة الحقيقة:

لن أتحدث هنا عما حققته زيارة رئيس الوزراء الإتحادي مصطفى الكاظمي الى إقليم كردستان من أهداف مهمة، كما سأتجاوز الحديث عن الأهداف او النقاط الكبيرة التي لم تتحقق في هذه الزيارة، والتي كنا نأمل تحقيقها، فقد تركت هذا الأمر الى مقال تفصيلي آخر، سأستعين فيه بما يمكن أن يردنا من الأرقام الدقيقة.

لكني سأتحدث في هذا المقال عن نقطة واحدة فحسب، وهذه النقطة عندي أهم من كل واردات النفط التي لم تسلمها حكومة الإقليم، وأغلى من كل مدخولات المنافذ الحدودية في كردستان، بل وأهم من الشراكة، والمصالح السياسية كلها.

إن الذي تحقق -ونعترف بأن الفضل يعود فيه الى الكاظمي نفسه – عبر خروجه من مكاتب المسؤولين الكرد المغلقة، والمضي الى فضاءات كردستان الشعبية والإجتماعية، والذهاب الى أبعد من ذلك، حيث التقى عدداً من المتظاهرين والمحتجين في السليمانية، وزار عوائل كردية من ذوي ضحايا الأنفال، وتناول الطعام مع الكرد في مواعينهم وأوانيهم البسيطة، والأهم من كل ذلك أن الرجل لم (يمثل) في هذه المشاهد قط، إنما كان حقيقياً، وصادقاً، ومخلصاً لنفسه، وعواطفه، كما كانت جميع المشاهد والصور واقعية نابضة بالحياة والصدق والسلام، لذلك منحه المواطن الكردي البسيط ثقته دون تفكير، وكلنا نعرف أن المواطن الكردي سيعطي حتى حياته لمن يثق به، ويبدو أن هذا المواطن البسيط قد وثق بالكاظمي، بل وتفاعل معه.

وفي المقابل نجد ان الكاظمي كان هو الآخر مطمئناً، ومتسالماً مع الناس والبيئة ومع نفسه كذلك. لذلك كانت علامات الطمأنينة واضحة في كل كلمة أو حركة او إشارة صدرت منه، حتى أنه تخلى بعض الأحيان عن الزي الرسمي، وعن الكمامة ايضاً، حيث ظهر مرات عدة بقميص سبورت، ولعل الصور التي أظهرته مع العوائل الكردية وأحاديثه مع المواطنين، ولقاءاته مع المسؤولين -لاسيما في السليمانية- أعطت للجميع إنطباعاً واحداً: أن كاظمي نجح في (سرقة ) المواطن الكردي (سرقة شريفة ومشروعة) من أسلاك المشروع الإنفصالي لصالح المشروع العراقي الوطني، والأهم أنه نجح في كسب قلب المواطن الكردي وليس معدته نحو عاصمة بلاده ووطنه الحقيقي، كما نجح الكاظمي بشكل تلقائي وطبيعي – بدون تخطيط- في إلفات نظر المواطن الكردي البسيط الى ان هذا الرجل الذي جاءه اليوم الى بيته، هو رئيس وزراء بلاده الحقيقي، وإن جميع ما يراهم من المسؤولين في مدنه الكردية، إنما هم محافظون او وكلاء محافظين في الحكومة التي يرأسها هذا الشاب الذي يجلس معه الان، ويأكل وإياه في صحن واحد، إذاً فهذا هو رئيس وزراء بلاده، وليس غيره !

إن هذا برأيي أفضل ما تحقق في زيارة الكاظمي الى كردستان!

شارك هذا الموضوع
تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
ظهر الحق وزهق الباطل لعدم كفاية الادلة إلغاء التهمة الموجهة ضد وزير الاتصالات الأسبق الربيعي