(( خياسات مدير السفر والجنسية السابق اللواء ياسين طاهر حسن ))
استيلائه على ثلث مساحة من قطعة ارض في منطقة الجادرية مساحتها 2555 متر أي قرابة دونم ،هذه القطعة اشتراها ثلاثة اشخاص – علي الموسوي الناطق الاعلامي السابق باسم المالكي والان هو مديرعام في وزارة الخارجيه ،وياسين الياسري الذي كان مديرالجنسية والجوازات والثالث هو فرهاد نعمة امين عام مجلس امانة الوزراء….بسعر التراب …!
تم الاثبات من ان اللواء ياسين الياسري يملك عشرة قصور في العرصات والكرادة والجادرية فقط وهذا مثبت رسميا في دوائر التسجيل العقاري….!
كان يقوم بادخال كل شخص بنغالي بسعر 500 دولار على كل شخص واداخل مئات الالاف من البنغاليين …!
زوجة اللواء ياسين الياسري كانت تشرف على تنقلات ضباط الجوازات وتضع ضباطا تابعين لها في كل مكتب للجوازات لجميع الايرادات…………!!
ابن اللواء ياسين الياسري يبذخ الاف الدولارات يوميا في دبي واسبانيا وبعض المدن الاوربية على ملذاته الشخصية ….!
نقلا عن // ويكليكس العراق
خلال وجوده على راس مديرية السفر والجنسية وفي بدايات تعيينه فتح الابواب على مصاريعها لمنح كل من هب ودب الجنسية العراقية على وفق دفع له اموالا ومبالغ عبر حوالات مالية لاعطائهم الفرصة لشراء عقارات عراقية وتثبيت وتشريع الوجود لهم وقد حصل الامر بشكل مهول في البصرة وبغداد والنجف وباقي مدن العراق وكسب اللواء ياسين طاهر حسن الكثير من الاموال حتى بنى قصرا فخما ونمى رصيدا هائلا من اموال السحت والرشاوى ،وقد فضح ذلك خلافه حول بعض الحوالات والمعاملات مع عمه ( حامد حسن الياسري الذي كان يعمل معلما وبين ليلة وضحاها صار مليارديرا وملاك عقارات وبساتين في قضاء الكحلاء بمحافظة ميسان ) الذي ادار مؤامرة قذرة سلب فيها بيت احد المواطنين في قضاء الكحلاء بطريقة قذرة ، بالتواطؤ مع مدير طابو قضاء قلعة صالح فحولوا البيت من ملك طابو الى ارض اميرية وبطريقة اعادة التسجيل دون اعلام اهل تم بيع البيت الى احد معارف حامد حسن وهناك شكوى بهذا الخصوص في هيأة النزاهة في محافظة ميسان ،بعد الخلاف مابين اللواء ياسين وعمه حامد حسن كشف بعض جوانب فساد ياسين طاهر الياسري والذي جاء في البعض منها :
ان اللواء ياسين الياسري عندما كان مديرا للجوازات والجنسية العامة اتفق انه سيدفع لبعض القيادات المؤثرة في التحالف الوطني وللحلقة المقربة من رئيس الوزراء من اجل الضغط على اعادة اللواء ياسين مديرا عاما للجوازات والجنسية مقابل 5 ملايين دولار امريكي بعد أن تمت أقالته جراء فساد صريح فاضح…..!
هذا يجعلنا ان نقول ان عودة فاسد الى منصب أساء إستغلاله، في إبتزاز الناس، وتمرير آخرين محظور عليهم السفر، وإدخال إرهابيين، وتورية مطلوبين للعدالة،واداخل بنغاليين مقابل 500 دولار على كل شخص بنغالي يدخل العراق مكنه من الإثراء، على حساب أمن وإقتصاد وثروات البلد فاصبحت لديه عشرات القصور في مناطق العرصات والجادرية ولبنان ودبي وقبرص واسبانيا ويبدو ان اللواء ياسين طاهر حسن الياسري يبغي وجبة جديدة، من الاملاك، تضاف الى بيوت “الجادرية” و”الكرادة” والعرصات تلك ملكا له؛ وهو يخدم المطلوبين لله والقانون والعشائر…!
يا سيادة رئيس الوزراء “كان يا ما كان، من ذاك هو” اللواء ياسين الياسري.. مديرا للجنسية، أقيل من منصبه؛ لاسباب تضخم في ثروته، وذهبت زوجته تبكي امام العلوية زوجة نوري المالكي.. رئيس الوزراء حينها، قالت لها: “نسكن في منزل صغير” في حين هو يملك بيوتا بملايين الدولارات، وسهل جدا ان تتاكدا يا سيديّ.. العبادي، من اهل الجادرية، عن مقدار ملكيته،وستتاكد حينها انها تقدر بملايين الدولارات، واما نجله حيدر الياسري، الذي يبذخ بالمال في اوربا وبيروت ودبي، مع ((…….)) ! مترفها بطريقة شيطانية، من خلال إستغلال أموال الشعب. أهذا عهدنا بكم؟ أهذا هو العراق؟ والله لن نسكت مادم فينا دم ينبض! ان كل منتسب في مديرية الجوازات والسفر يعرف ان زوجة اللواء ياسين طاهر كانت هي بنفسها شخصيا تتفق على المبالغ من اجل وضعهم ف الاماكن التي فيها جباية من الاموال اكثر بل وصل بزوجة مدير الجوازات السابق ياسين ان وضعت ضباطا تابعين لها (( يلمون الدخل )) من مكاتب الجوازات كل يوم وبصورة وطريقة علنية …..! من الذين يتم إستغلالهم في إبتزاز الناس، وإصدار جوازات للإرهابيين، وأمثاله من المفسدين المحظور عليهم السفر. يعرف الجميع، الفرق بين “الاستثمار” و”الاستغلال” لذا فقد إستغل منصبه، في خدمة نفسه وتكوين ثورة مالية ضخمة ،
ولم يستثمره في خدمة الناس، وكان بإمكانه ان يكتفي براتب فلكي يتقاضاه شرعيا من المنصب، و… ما كان لله ينمو؛ فيبارك الله به، حلالا. مساع محمومة قبل مدة وجيزة كانت ثمة مساع محمومة، لإقناع السيد حيدر العبادي بإعادته الى منصبه الذي أقيل منه بفضيحة ثبتت عليه، لا لبس فيها، انما فساد صارخ يرى من وراء غربال. معروف عنه انه يمتلك عشرة قصور فقط، يسكن واحدا بسعة 1200 مترٍ، في حين قبل تسلمه “الجوازات” لم يكن يحتكم على 72-متراً نص قطعة بمدينة الصدر ……!
الثابت رسميا انه أقيل وبملكيته عشرة قصور فقط، وأرصدة وثروات وأموال وأملاك، تتعذر الاحاطة بها، في “ابو ظبي” ! إنكار الفساد هل يليق بتاريخ قادة التحالف الوطني والقيادات المقربة من السيد العبادي……؟!
على جناب السيد رئيس الوزراء د. حيدر العبادي، والاطراف المعنية بالقرار، أن ينظروا الى مصلحة الشعب، وليس مجاملة مرتش مثل اللواء ياسين طاهر حسن الياسري. ))
واي محاولة لاعادة فاسد الى الواجهة مرة أخرى وهو اليوم يشغل منصب مستشار لوزير الداخلية فان المتشفع سيرتكب جريمة مؤكدة ان اعفى هذا اللص من المحاسبة والتحقق من مصادر ثروته المتورمة التي ما زالت تتضخم من دماء ابناء العراق المظلومين ، ففي فيديو خاص وزعه الدكتور اثير ادريس ورد تفصيل جريمة فساد اخرى للص المجرم ياسين طاهر جاء فيه دولة الرئيس حيدر العبادي هل تدري ان علي الموسوي وياسين الياسري وفرهاد نعمة الله سرقوا قطع اراضي في اغلب مناطق بغداد واذا ما تدري اسمع مني – القضية تتعلق بقطعة ارض في منطقة الجادرية مساحتها 2555 متر أي قرابة دونم ،هذه القطعة اشتراها ثلاثة اشخاص – علي الموسوي الناطق الاعلامي السابق باسم المالكي والان هو مديرعام في وزارة الخارجيه ،وياسين الياسري الذي كان مديرالجنسية والجوازات والثالث هو فرهاد نعمة الله والارض كان جنسها زراعي واللجنة التي كانت مسؤوله عن تغيير جنس الارض من زراعي الى سكني يرأسها مدير عقارات الدولة في زمن المالكي – التابعة لوزارة المالية – التي كان يرأسها الفاسد صفاء الدين الصافي في السابق وهؤلاء غيروا جنس الارض من زراعي الى سكني !! القطعة تم شراؤها بمبلغ350 مليون دينارعراقي
فكانت حصة كل واحد منهم 850 مترا مربعا والذي يعرف الجادرية يعرف ان قيمة المتر الواحد فيها من الاراضي السكنيه يفوق على ثمانية الاف دولار
هذا غيض من فيض من فساد وسرقات واحتيالات اللواء ياسين الياسري ،ونحن ضعه امام اعين العراقيين الشرفاء ليعرفوا كيف يتعاملون معه ان لم يكن اليوم فغدا وقبل ان يهرب امواله بعد بيع العقارات التي استحوذ عليها باطلا او تسجيلها باسم اولاده او زوجته….!
اللهم انا بلغنا اللهم فاشهد…..!
اترك تعليقاً