السيد عمار الحكيم: فتوى المرجعية قلبت كل الموازين
11:48 ص ديسمبر 4, 2017
بغداد / سومر الاخبارية
أكد رئيس التحالف الوطني السيد عمار الحكيم، ان فتوى المرجعية الدينية العُليا بالجهاد الكفائي قلبت كل الموازين لمن راهن على عصابات داعش الارهابية”.
وذكر بيان لرئاسة التحالف ان السيد عمار الحكيم أكد خلالَ لقائه بمقاتلي لواء علي الأكبر في الحشدِ الشعبيّ على ان “النصر الأول على داعشِ حققتهُ المرجعية الدينية بفتواها المباركةِ للجهادِ الكفائيّ ضدَّ داعش والتي قلبَتْ كل الموازين على من راهنَ على داعش لإحداثِ المتغيرات”.
وأضاف، أن “فتوى المرجعية الدينية وباعترافِ الدواعش بعثرتْ جميع الخطط الخاصة وحوَّلتهم إلى حالةِ التقهقر وفقدانِ الأرض شيئاً فشيئاً من أطرافِ بغداد وحزامِها إلى القائمِ والحدودِ السوريةِ العراقيةِ”.
وأشار الى ان “الاستجابةَ السريعة لفتوى المرجعية الدينية العليا من قبل الجماهير جاءتْ تعبيراً عن التحام الجماهير بقيادتِها وهذهِ أهمُ مقوماتِ الانتصار في أيِّ مواجهة”.
وبين السيد عمار الحكيم ان “الانتصاراتِ العسكرية الكبيرة، والانتصاراتِ السياسيةِ التي تحققتْ بوحدةِ العراق ومواجهة تحديات الوحدة كانتْ سبباً بعودةِ العراق إلى مكانتهِ الإقليميةِ والدوليةِ”.
وأكد أنَّ “العراقَ أمامهُ تحدياتٍ كثيرة منها التحدي الأمنيّ حيثُ يحاولُ الإرهاب أنْ يستغلَ أيَّ ثغرةٍ لينفذَ منها في حين يبقى التحدي الخدميّ وإعمار مدن المحررين والمدن المحررة أهمَ تحدياتِ المرحلة المقبلة”.
وذكر بيان لرئاسة التحالف ان السيد عمار الحكيم أكد خلالَ لقائه بمقاتلي لواء علي الأكبر في الحشدِ الشعبيّ على ان “النصر الأول على داعشِ حققتهُ المرجعية الدينية بفتواها المباركةِ للجهادِ الكفائيّ ضدَّ داعش والتي قلبَتْ كل الموازين على من راهنَ على داعش لإحداثِ المتغيرات”.
وأضاف، أن “فتوى المرجعية الدينية وباعترافِ الدواعش بعثرتْ جميع الخطط الخاصة وحوَّلتهم إلى حالةِ التقهقر وفقدانِ الأرض شيئاً فشيئاً من أطرافِ بغداد وحزامِها إلى القائمِ والحدودِ السوريةِ العراقيةِ”.
وأشار الى ان “الاستجابةَ السريعة لفتوى المرجعية الدينية العليا من قبل الجماهير جاءتْ تعبيراً عن التحام الجماهير بقيادتِها وهذهِ أهمُ مقوماتِ الانتصار في أيِّ مواجهة”.
وبين السيد عمار الحكيم ان “الانتصاراتِ العسكرية الكبيرة، والانتصاراتِ السياسيةِ التي تحققتْ بوحدةِ العراق ومواجهة تحديات الوحدة كانتْ سبباً بعودةِ العراق إلى مكانتهِ الإقليميةِ والدوليةِ”.
وأكد أنَّ “العراقَ أمامهُ تحدياتٍ كثيرة منها التحدي الأمنيّ حيثُ يحاولُ الإرهاب أنْ يستغلَ أيَّ ثغرةٍ لينفذَ منها في حين يبقى التحدي الخدميّ وإعمار مدن المحررين والمدن المحررة أهمَ تحدياتِ المرحلة المقبلة”.
اترك تعليقاً