ابو زينب اللامي …هزم عصابات الارهاب فكيف يهتز للجيوش الالكترونية……؟!!
سجل العراق ايام زحف خفافيش الظلام زمر الكفر والارهاب عصابات ( داعش ) رجالا لا مثيل لهم من خلال مواقفهم وبطولاتهم وصولاتهم وجهادهم ونذكر منهم البطل ابو زينب اللامي أحد رجال وقادة البطولة والجهاد في الحشد الشعبي المسؤول عن مهام كبيرة في إطار المؤسسة المجاهدة التي استطاعت بقبضتها الحديدية تهشيم جمجمة داعش تلك المؤسسة العسكرية و الوطنية التي عبرت حاجز المستحيل وهي مؤسسة الحشد الشعبي المقدس الذي سجل بأحرف من نور ملاحم التضحية والفداء والبطولة والعطاء وخط بدماء الشهداء فحتما هناك من يبغض هذه المؤسسة ورجالاتها الاشاوس الذين وضعوا ارواحهم على اكفهم وهم يصارعون اشرس هجمة همجية تدعمها اكبر دول العالم وقد جهزت بالعدة والعدد وبكل ما تحمله الكلمة من معنى حتى بدأت ماكناتها الاعلامية تبث سمومها عبر منشورات مدفوعة الثمن ممولة من الخارج بادوات البعض في الداخل !!
وعلى الرغم من امكانياتها العسكرية والاعلامية لاعداء العراق ظهرت السواعد السمراء التي اوقفت كل التأويلات والخطط وضربت الرؤوس ضربة رجل واحد لتعيد النصاب كما كان عليه ولتجعل جثث عصابات الارهاب والتكفير غذاء للضواري والغربان.. فحتما هناك من يتحدث بالسوء او يشكك من خلال جيوش الكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لان اولئك الرجال لا تهزهم مجرد كلمات تتطاير من افواه حاقدة مدفوعة الثمن …واللامي كما معروف عنه طيبة القلب والوفاء ونذر حياته لشعبه الا ان هذا الامر ازعج بعض الساسه العراقيين الذين كانوا على رأس السلطة ولديهم جيش إلكتروني ذهب لتشويه سمعة الشرفاء ظنا منه ومن جيشه الالكتروني ان يستعيدوا منصبهم بالتلفيق والتزوير والكذب والافتراء وكيل التهم الغير حقيقية لخلط الاوراق وجعل البلد يدخل في صراع حالما هذا البعض هو وجيشه (( الالكتروني )) العودة الى السلطة من جديد والجلوس على كرسي الحكم الذي جاء اليه ذات يوم بمؤامرة …مايفعله هؤلاء
لا تهز شعرة من رؤوس المجاهدين اصحاب المبادئ والقيم وفي مقدمتهم ابو زينب اللامي الذي كان مثالا للثائرين والأبطال الذين لم يتأخروا في التضحية وكانوا عنوانا لها
اترك تعليقاً