وكالة سومر الاخباريةرئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد وكالة سومر الاخباريةما قاله الـ(غراب) للـ(عصفورة) وكالة سومر الاخباريةحديث بروح الشباب وخبرة الشيوخ وكالة سومر الاخباريةبالصور … هذا ماحدث في تظاهرات خريجي ذوي المهن الصحية ….!! وكالة سومر الاخباريةالقضاء اول قلاع الدولة وآخرها وكالة سومر الاخباريةعاجل وكالة سومر الاخباريةوثيقة تظهر مآرب المستثمر الذي يريد هدم جامع عمر المختار وكالة سومر الاخباريةبالوثائق …..وزير النقل يسحب يد 6 مسؤولين لحين اكتمال التحقيقات بتأخر الرحلات الجوية في مطار بغداد وكالة سومر الاخباريةالقضاء الأعلى بشأن قضية شبكة التنصت التي كان يديرها “محمد جوحي” { غير دقيقة } وكالة سومر الاخباريةالبرلمان يتحرك لإقالة المسؤولين “الكبار”.. هؤلاء أبرزهم وكالة سومر الاخباريةاحذروا … جوحي يراقبكم ويتنصت عليكم……! وكالة سومر الاخباريةالعتبة الحسينية تثمن الجهود الأمنية في نجاح الزيارة الأربعينية وكالة سومر الاخباريةالعتبة الحسينية تثمن الجهود الأمنية في نجاح الزيارة الأربعينية وكالة سومر الاخبارية” المسلة ” فضحت صفقة الفساد بوقت مبكر وكالة سومر الاخباريةوهبّ الأمير ما لايملك ….!! وزارة التعليم العالي (( اتطش )) المليارات لسواد عيون المجالس العربية ……!! وكالة سومر الاخباريةزعيم ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي: وكالة سومر الاخباريةخطوات أولمبية استباقية وكالة سومر الاخباريةرئيس الوزراء يستقبل رئيس اللجنة الأولمبية الدكتور عقيل مفتن والرباع عمار علي وكالة سومر الاخباريةمناشدة إلى دولة رئيس الوزراء دولة رئيس مجلس القضاء السادة أعضاء مجلس النواب وكالة سومر الاخباريةحادث نور زهير في بيروت عرضي وليس محاولة اغتيال وكالة سومر الاخباريةالأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية السيد نوري المالكي : الإمام الحسين (ع) تحول إلى قبلة ومسار وقدوة لكل الثائرين الذين ينشدون الإصلاح والأمن والأمان والاستقرار وكالة سومر الاخباريةكوارث البرلمان تتعاظم وتساؤلات: ألم يحن وقت الانتخابات المبكرة….؟؟!! وكالة سومر الاخباريةالديمقراطية التي قتلتنا ….!! وكالة سومر الاخباريةالاعلامي سعد الاوسي رئيساً لهيئة الاعلام والاتصالات العراقية وكالة سومر الاخباريةشاهد عيان.. مشعان والخنجر: قصة خداع
أحدث_الأخبار

برهم صالح اثبت انه رئيس العراق بحق وحقيق، وليس “ناطور خضرة”!

اعاد الرئيس برهم احمد صالح الهيبة المفقودة، والدور المحوري الدولي لموقع رئاسة الجمهورية بعد أن افتقد العراقيون هذا الدور منذ 2003، حين تحول موقع رئاسة الجمهورية في العراق الى موقع منسي، يمضي فيه الرئيس سنوات حكمه بلا حكم، ولا دور، ولا أي فاعل في الحياة السياسية، مما افقد العراق موقعه الدولي، وأصبح العراق بلا تمثيل دولي حقيقي في الخارج، الإ أن تحولاً جذرياً لمسهُ العراقيون جميعاً، بتسنم الرئيس صالح لهذا الموقع، حيث اعاد الرجل الاعتبار الدستوري لموقع الرئاسة الحساس في الحياة السياسية، وبين أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه الرئيس من خلال موقعه الإشرافي، ودوره الأبوي في توجيه بوصلة الحكم الديمقراطي، والأدوار التي يتخذها في المسارات الدولية الدقيقة التي تتطلب حسماً، وسرعةً في اتخاذ المواقف الدولية، انسجاماً مع الدستور طبعاً، لا خروجاً على نصوصه التي وأن حدت من صلاحيات الرئيس لصالح رئيس الوزراء، لكنها اناطت به المسؤولية الأكثر جسامة، وهي حماية الدستور وحفظه، وبالتالي منحتهُ الصلاحية الأكبر في إدارة شؤون الدولة، بمؤسساتها الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية حتى!.

لذا، لعب الرئيس اليوم في لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واحداً من الأدوار المهمة والصعبة التي يمكن ان يقوم بها رئيس عراقي في ظل ظروف حساسة وصعبة للغاية، كالتي يشهدها العراق، فلأول مرةً يُقاطع فيها رئيس جمهورية في العراق، رئيساً امريكياً أثناء الحديث عن الشأن العراقي، ويُجبر الرئيس الأمريكي على تغيير اللهجة ضد العراق، حيث نقلت الصحافة الأمريكية وقائع ما جرى إثناء انعقاد المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الأمريكي، حين سألت صحفية أمريكية ترمب: هل لا تزال لديكم خيارات بفرض عقوبات اقتصادية على العراق؟

فأجاب: سنرى ما يحدث ويعتمد الامر على ..

وهنا قاطعه الرئيس برهم قائلاً: لدينا مصالح مشتركة كثيرة بمحاربة التطرف والحفاظ على شرق اوسط مستقر .. واسترسل بالحديث … حينها تراجع ترامب عن أسلوبه بالتلويح بالعقوبات وقال: نعم تجمعنا قضايا إيجابية كثيرة!.

هذه المُقاطعة للرئيس ترامب تعد الثانية بعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي قاطعه قبل ذلك بموقف أخر، ولا رئيس آخر فعلها قبلهما!

وهنا لا بد للإشارة الى أن الرئيس برهم صالح يعمل وفق رؤية واضحة ومحددة في القضية العراقية، ويمارس دوره المؤتمن عليه بإخلاص ودقة وأمانة، ولا يخضع لأية أملاءات خارجية أو تهديدات داخلية تأتي من جميع الجهات، وهذا الأمر لوحده كافِ لأن ترفع القبعات لهذا الرئيس الذي يتمتع بشجاعة وحكمة في تقديم مصلحة بلاده على أي مصالح متقاطعة، ويريد أن يستعيد العراق موقعه الدولي المرموق بعد عقود طويلة من العزلة، والعزف خارج الجوق الدولي، وتحول هذه البلاد الى أسيرة الى سياسات رعناء، أو تنفيذ رغبات وحروب بالوكالة عن دول اقليمية أو دولية.

شارك هذا الموضوع
تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
رئيس مجلس القضاء الأعلى يستقبل اللاعبة نجلة عماد