حلقة جديدة من ملف ابو يزن احمد الجبوري….. شقيقه الاصغر “قواد” لكبار الموظفين بوزارة النفط…….!!
ملفات خطيرة ….تكشفها سومر نيوز بكل جرأة
محمد طالب عبد الكريم الجبوري الشقيق الاصغر لراعي صفقة اونا اويل سيئة الصيت (( ابو يزن )) احمد الجبوري والمدير التنفيذي لشركات الجبوري في بغداد، يتولى مهمة توزيع الرشى على الموظفين ورؤساء الاقسام بالمصافي النفطية المذكورة، ويهيئ لهم رحلات سياحية للإستجمام في أربيل على نفقة مافيا الجبوري وتحديداً الى فنادق ( ديفان ، روتانا ) اللتان تربطهم علاقات صداقة مع أصحابها……!!
كما يتولى محمد الجبوري مهمة توفير العاهرات لكبار الموظفين في وزارة النفط على نفقة المافيا العائلية، لتمتعة الموظفين وكسب ولاءهم واخلاصهم للأشقاء الجبوري وشركاءهم”.
مافيا الأشقاء الجبوري والطبقة السياسية المتواطئة بالفساد!!
أحد شركاء الجبوري وهو المهندس بالنفط المدعو ( باسل الجراح ) المقيم في دبي. يعمل الجراح في عقود الفساد مع الشركات الاجنبية ، وتربطه علاقة وطيدة مع النائب حيدر الملا ايضاً.
علاقة الجبوري المشبوهه مع ملياردير لبناني…….!
قبل أعوام قليلة أقام الجبوري علاقة مشبوهه مع ملياردير لبناني ، كان الجبوري ينقله من لبنان الى عمان غالباً عبر طائرة خاصة للإجتماع به وإجتماعهما يكون مغلقا لا يحضر معهم احد!، لعقد صفقات غريبة تستخدم فيها أسماء وهمية!.
أنشطة لها علاقة بغسيل الأموال وتمويل الإرهاب!
من الأمور المثيرة للدهشة في هذه قضية اونا اويل ان الجبوري الذي يملك نصف شركة ( I PCG ) الامريكية (ذات الاعمال المشبوهة)! والنصف الاخر يملكه المدعو (شاكر الخفاجي) وهو رجل أعمال أمريكي عراقي أتهم سابقاً في قضايا فساد عقود بيع النفط عبر برنامج النفط مقابل الغذاء، وورد أسم الخفاجي في وثائق شركة النفط العراقية التابعة لوزارة النفط آنذاك!، كما يملك الخفاجي وكالة شركة فورد الامريكية للسيارات.
الغريب بالأمر ان المناقصات التابعة لشركة ( I PCG ) بسيطة الأرباح تبدأ من 20 -50 كحد أقصى 100 ألف دولار ، على الرغم من ذلك ان الأرباح اليومية الواردة من الشركة (I PCG ) تقيد الى حساب ( أرمادا كروب ) المملوكة للجبوري بمبالغ ضخمة لا يعرف مصدرها الحقيقي وتقيد في سجلات المحاسبة لشركة أرمادا كأرباح من شركة (I PCG) المثير أن الأرباح أكبر بكثير من أسعار المناقصات!!!!
الأمر الذي يلقي علامات استفهام كبيرة على المصدر الحقيقي للأموال الواردة للشركة ، والذي نرجح أنها كغطاء وهمي لأنشطة غير قانونية!!.
للجبوري تعاملات سرية مع شركات تصنيع أسلحة حربية متخصصة بالطائرات والمدافع الثقيلة وللشركة أنشطة توريد أسلحة الى نيجيريا ودول أفريقية.
اترك تعليقاً