وكالة سومر الاخباريةمعالي وزير النفط أبتداءً نحن نعرف حرصك على كل ماهو قانوني وشرعي .. وكالة سومر الاخبارية“ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين” وكالة سومر الاخباريةسيادة العراق في خطر….!! وكالة سومر الاخباريةاذا كان الهلال من زجاج فلا ترم الناس بحجر ….! وكالة سومر الاخباريةمشروع الجواز الالكتروني والفيزا الالكترونية لجمهورية العراق يحصد المرتبة الأولى عالميا كأفضل نظام الكتروني متطور ومتكامل لسنة 2023 وكالة سومر الاخباريةسؤال بريء جدا !!بعنوان : من سيحمي هؤلاء؟ وكالة سومر الاخبارية#من هو (حسن مكوطر) ؟ وكالة سومر الاخباريةالكاتب والباحث سمير عبيد يفتح نيرانه على الحكيم ومحافظ النجف وكالة سومر الاخباريةتمساح في مجلس النواب !!!! وكالة سومر الاخباريةمعلومات مؤكدة تهدد بوقف وشلل حركة مشروع طائرات (اف 16) بالكامل…..!! وكالة سومر الاخباريةامام أنظار السيد القائد العام للقوات المسلحة آمام السيد معالي وزير الدفاع وكالة سومر الاخبارية(هدر للمال العام وسرقة لقوت الشعب بوضح النهار )…!! وكالة سومر الاخباريةامام أنظار السيد رئيس الوزراء ملفات فساد بنصف مليار دولار في وزارة الدفاع وكالة سومر الاخباريةالكاتب والفنان جبار المشهداني يقصف خميس الخنجر بصواريخ عابرة لجرف الصخر …!! وكالة سومر الاخباريةبراءة مديحة معارج و اعدام عبد الزهرة شكارة……!! وكالة سومر الاخباريةجريمة القتل في النجف .. ودور القضاء والقضاة … والقوات الامنية ! وكالة سومر الاخباريةبسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ صدق الله العلي العظيم وكالة سومر الاخباريةارفع رأسك العراق الشامخ مهد الحضارة وحاكم العالم وكالة سومر الاخباريةتنويه.. وكالة سومر الاخباريةنقابة الصحفيين العراقيين تجدد رفضها لاقامة المهرجانات الماجنة وتطالب الجهات الرسمية بعدم السماح لها او التعاطي معها وكالة سومر الاخباريةبــيــان شديد اللهجة ضد مهرجان شذى حسون من وزارة الثقافة والسياحة والآثار وكالة سومر الاخباريةإن شانئك هو الأبتر وكالة سومر الاخباريةالدفاع النيابية تكشف عن تعديلات جوهرية في قانون جهاز الأمن الوطني وكالة سومر الاخباريةنقيب الصحفيين في تصريح رسمي : لن نسمح باقامة مهرجانات تسئ لهيبة الوطن وكرامته وكالة سومر الاخباريةضغوط من قبل البرلماني الفاسد حسن الخفاجي لإلغاء عقد محال لأمانة بغداد يخص مشروع للمجاري بمساندة مدير عام فاسد في وزارة التخطيط…!!
أحدث_الأخبار

كلنا فلسطين…

 

سارة طالب السهيل
هل أصاب العالم فقدان ذاكرة؟ هل الناس ذاكرتهم قصيرة إلى هذا الحدّ؟ هل دول العالم الأول تمتلك ذاكرة السمكة؟
منظمات الأمم المتحدة ودول حلف الناتو، وليس لي مزاج لأذكرهم جميعاً، فقد حفظناهم عن ظهر قلب من نشرات الأخبار التي قرقعت رؤوسنا على مدى أعوام عمرنا، وما شهدناه من تدخلاتهم في كلّ كبيرة وصغيرة وكأنهم أوصياء على العالم دون ذرّة حياء مستغفلين عقول الناس وكأن ليس بيننا رجل حكيم أو امرأة رشيدة تستوعب أنّ تدخلاتهم ما هي إلا لتدمير الشعوب وسرقة الثروات والسيطرة والنفوذ السياسي، فلا يوجد منهم من رآنا بأحلامه السعيدة ليهرع للتدخل في العراق وسورية ومصر واليمن والخليج إلى آخره.
ولكن قضية فلسطين قضية استثنائية لا عين رأت ولا أذن سمعت.
مجموعة كبيرة من الأشخاص ينتمون إلى دين واحد يأتون من أقصى الأرض، ومن عدة بلدان يتحدثون لغات مختلفةً يأكلون طعاماً مختلفاً يرتدون ملابس مختلفةً لا يجمع بينهم شيء نهائياً لا عادات ولا تقاليد ولا ذكريات، ولكن يتجمعون يأتون إلى أرض أيضاً ليس لهم فيها أيّ ذكريات لا ينتمون إليها بأيّ شيء، لا يعرفون تاريخها ولا تراثها، لا يرتدون ملابسها، ولا يستسيغون طعامها.
فجأةً وبالبلدي دون احم أو دستور يدخلون أرضاً ليست لهم يحتلونها ويسرقون بيوت الناس، ويطردون أهلها ليصبحوا لاجئين في بلدان العالم.
والعالم كله يساند سارقي الأرض (عادي جداً!) وأمام أعين الجميع ودون أيّ خجل.
يساومون السكان الأصليين ويبتزونهم؛ ومن ثم… مناورات ومناقشات ومؤتمرات وحوارات.
إنه السارق عادي يسرق والمسروق لازم يتقبّل!
من وقت ما حصل هذا الأمر وشعوب العالم صامتة ومؤيدة، وإذا تدخلت فتتدخل لتهدئة المسروق حتى لا يزعج السارق،
فلسطين ليست هدية تهديها لكم القوى العالمية المسيطرة على العالم مواساة لكم على ما تقولون إنه أصابكم عبر التاريخ في بلاد الرافدين، أو في ألمانيا.
أيها العالم… انظروا إلى فلسطين نظرة حقّ وعدل قبل فوات الأوان.
فلسطين لأهلها لمن عاش فيها مئات السنين، لمن زرع وحصد وعمّر الديار، لمن ولدوا هم وآباؤهم، وأجداد أجدادهم ها هنا في فلسطين.
أما أنتم فارحلوا من حيث أتيتم، هذه ليست بلادكم، وأنتم لم تأتوا ضيوفاً، فنحن من عاداتنا إكرام الضيف، وإنما جئتم لتخرجوا الناس من ديارها، وتحاربوهم وتحكمونهم وتحتلون أراضيهم.
ليس عاراً، وليس عنفاً، وليس إرهاباً أن أدافع عن وطني وأرضى وأهلي، عن أطفال الوطن فهذا حقّ مشروع. وهنا أخاطب العالم كله: أيها العالم من المعيب جداً السكوت من الآن فصاعداً

شارك هذا الموضوع
تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Eajil
معالي وزير النفط أبتداءً نحن نعرف حرصك على كل ماهو قانوني وشرعي ..